(أبعث اليك تحياتي الفراغية وأشواقي التحليلية
محملة ببراهيني الهندسية شكلها مستطيل وحلها مستحيل .
أتذكرين يوم كنا نتمشي على الخط المستقيم.
ونستمتع بالشعاع الوارد سين فتحة ،
ويوم كنا نستظل بظله ونضرب بعضنا بجدول الضرب ؟
فراقك جعلني شبه منحرف وطيفك يرافقني كمنتصف الزاوية
من أجلك جعلت من نفسي قاسما مشترك أعظم , ومثلثا متوازي الساقين ,
وما زالت نظرية تاس تعبر عن توازي حبي لك مع حبي للمتطابقات الشهيرة
اذكريني انتي يا وتر حياتي ويا ضلعي القائم)