عدم الإعتذار عن الخطأ هل هو رجوله أم نقص شخصيه

الرحيم

بداية أقول ما من إنسان على الأرض لم يخطئ فى حياته



يخطئ فى حق الأخرين




يخطئ فى حق زملائه



أصدقائه



أقربائه



يخطئ حتى فى حق نفسه أحيانا





لم أتى اليوم لأقول هذا أو أتناقش معكم أو أفتح باب الحوار فيه أو حوله





لكنى أتيت كالعاده لأجعل من نفسى سائلا و أطلبكم للجواب




و السؤال بكل بساطة هو



على شقين






الأول : هل من الرجولة و النضج ألا تعترف بالخطأ و لا تعتذر عليه ؟


الثانى : هل من سمات عدم النضج أو الرجولة أن تعترف بخطأك و تعتذر عنه ؟؟





سأبدء أنا بالإجابة على تلك التساؤلات على خلاف العاده

فأنا أرى أن الإعتراف بالخطأ هو أول الطرق للتقليل من الوقع فيه

كذلك أرى أن من يخطئ ولا يعترف بخطأه إنسان ناقص شخصيه قليل الأهميه مهمش


أتمنى ألا أكون قد أطلت عليكم

و فى إنتظار أرائكم و أجوبتكم على التساؤلات