الزواج عبر الانترنت

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

لاحظنا في الفتره الأخيره كثره الزواج عن طريق الإنترنت
وكثرة المواقع اللي تختص بالزواج عن طريق الإنترنت
فهل انت من المؤيدين لذلك
ام من المعارضين
وهل تعتقد بأن زواجاً بهذه الطريقه سيستمر
دون مشاكل
ام سيكون نهايته الفشل
:

أتمنى اني اسمع أراء الكل في الموضوع
:

عدد الرسائل : 17 تاريخ التسجيل : 28/03/2008

بصفتى اول شخص يرد على هذا الموضوع المهم

انا اميل الى الزواج عبر الانترنت بس بشروط التعرف الجدى والوضوح

ثم التحقق فى الواقع بمدى صدق المعلومات من طرف ولى المراه بالنسبه للرجل

والرجل يتحقق بنفسه من معلومات المراه انا ارى المشكله فى مواقع الزواج

التى تعرض الصور ايعقل ان تتزوج امراه وتبقى صورتها فى الانترنت

ييلعب بها كل انسان ويراها من هب ودب احدروى اخواتى هدا النوع من المواقع

والصوره يراها فقط من يرغب فى التعرف فقبل الصوره هناك كثير من الاشياء

انا انصح كدلك انه من وجد شريك حاياته فى الواقع خير من الانترنت

انهى كلامى بقول الله الطيبات للطيبين والخبيثات للخبيثين صدق الله العضيم

فبقدر ما تكون انت تجد شريك حياتك كدلك الا ادا ابتليت والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

مشكوووووور اخى على ردك
وفى انتظار مشاركة بقية الاعضاء sunny

عدد الرسائل : 31 الرتبه : تاريخ التسجيل : 24/03/2008

انا لاارى مانع من الزواج عن طريق النت

ولكن بشرط ان يتقدم الاول كغيره وتتم الاجراءات المتبعه الباقيه بالسؤال عنه والتعرف عليه جيدا

والتعرف على اهله وعدم التعجل فى انهاء اجراءات الزواج

ليس كل الناس جيدين وليس كلهم سيئين النت هو مجتمع كغيره يحمل فى طياته الجيد والسئ

كما هناك مواقع محترمه ومواقع سيئه ومن يريد المحترم سيجده ومن يريد السئ سيجده

فانا متزوج ولكن لو عادت الايام وكنت وجدت ضالتى على النت فلما لا

انت الان فى مجتمع الجامعه الم تجد فيه الفتاه اللعوب ووجدت الفتاه المتدينه

هناك اناس يصعب عليهم الكلام والمواجهه لخجلهم والنت يعطيهم فرصه للتعبير

عما يجول بداخلهم وهناك اشخاص يعملون لايجدوا الوقت او المكان للتعرف على بنات ويجدوا ضالتهم فى النت

ليس كل شئ جيد وليس كل شئ سئ ولكن علينا ان ننتقى الجيد ونترك السئ

ام الاهل فسوف يتغيروا ان اجلا او عاجلا لان الحياه تسير ولاتنظر الى الخلف

ولكن المهم فى النهايه الاختبار والتمهل

لى اصدقاء تزوجوا بالطريقه المعتاده وبعد الزواج وجدوا شخصيات اخرى لاتحتمل ولكنهم اكملوا الحياه وفقا لتربيتنا الاسلاميه والشرقيه

عدد الرسائل : 51 الرتبه : تاريخ التسجيل : 21/03/2008

انا سيده تزوجت زواج تقليدى عادى عن طريق الاهل ولكنه فشل بعد 5سنوات

وفى يوم دخلت موقع زواج عن طريق الصدفه وقلت اجرب

وتقابلت مع شخص وعن طريق المحادثه وجدت انه يوجد كل ما كنت احلم

واتمنا وبالفعل تم الزواج وانا الان اعيش اجمل واسعد ايام حياتى

وهذا يرجع الى مصدقيتنا فى الحوار معنا اتمنى للجميع السعاده

هناكى الله واسعدك اختى الحبيبه
clown

كثيراً ما حالت عادات اجتماعية متأصلة، أو متطلبات اجتماعية مستجدة، دون إتمام قصص الحب الحقيقي

التي يهدف طرفاها للزواج، وبخاصة تلك التي تنشأ في أثناء سنوات الدراسة الجامعية بين الشبان والشابات.

فقد تمانع أسرة أحد الطرفين في قبول نسب أسرة الطرف الآخر لاعتبارات تتعلق بالمستوى الاجتماعي،

وربما ترفض الطرف الآخر لمستواه الشخصي، سواء أكان التعليمي أم المالي. وفي حالات أخرى،

قد يكون “نجاح” قصة الحب ممكناً بين الشاب والفتاة، لولا عدم توافر المتطلبات المالية اللازمة لمقتضيات الزواج عند الشاب

، وفي هذه الحالة لا يكون المجتمع بريئاً تماماً، إذ إنه هو الذي “شرّع” تلك المقتضيات والنفقات التي يعجز عنها الشاب.

المشكلة لا تنتهي مع نهاية “قصة الحب” بالفشل، وتفرق الحبيبين، فالطرفان قد يتزوجان فيما بعد من آخرين.

وفي هذه الحالة فإن عدم نجاح أي منهما في تجاوز تجربة الحب الفاشلة، ستفرض عليه تعاسة أبدية،

ما قد ينعكس على أسرته الجديدة التي كوّنها، فتتحول إلى أسرة متوترة، تشهد مشكلات كثيرة، وربما تنتهي بانفصال الزوجين.

تروي سُهاد طاهر (37 عاماً) قصة الحب التي عاشتها مع زميل لها في أيام الدراسة الجامعية،

ولم تستطع تجاوز الآثار النفسية التي ترتبت على فشلها حتى الآن، برغم مرور وقت طويل عليها.

كان زميلها متفوقاً في دراسته، وطموحاً لإكمال دراسته العليا بعد تخرجهما في الجامعة.

حصل على بعثة من الجامعة إلى ألمانيا، فيما تابعت هي دراستها العليا في الجامعة نفسها في عمان.

واستمرت لقاءاتهما في كل زيارة كان يعود فيها إلى الأردن، حتى أتم دراسته، وعاد ليعمل محاضراً في الجامعة.

انتظرت سُهاد أن يفاتحها “حبيبها” بموضوع الزواج، لكنه تأخر كثيراً، وفهمت فيما بعد أن عائلته كانت ترفض

أن تخطبها له، لأن عائلتها كانت من مستوى اجتماعي ومالي أقل. في ردة فعل نفسية عنيفة على ذلك،

لم تتوقف سُهاد عند حد الابتعاد عن ذلك الشاب الذي كانت تتمناه زوجاً، بل إنها عرضت عليه أن تعرفه على صديقة لها،

كانت ظروفها تتناسب وشروط عائلته، وقد تم ذلك فعلاً،

وباتت تلك الصديقة الآن زوجة حبيبها الذي أبعدته عنها شروط المجتمع وعاداته “غير المعقولة”، برأيها.

علي زريق (29 عاماً)، عانى هو الآخر وضعاً شبيهاً في محصلة “قصته”،

إذ قررت عائلة خطيبته فسخ الخطبة لتأخره في إتمام الزواج، بسبب عدم تمكنه من توفير متطلباته المالية.

أصيب علي بصدمة نفسية، وحاول وسطاء كثيرون ثني عائلة الخطيبة عن قرارهم، إلا أنهم جميعاً لم يفلحوا، وتزوجت تلك الفتاة من شخص آخر سريعاً.

بعد سنوات، تزوج “علي” من أخرى، لكنه يصر على أنه لا يستطيع –رغم مضيّ السنين-

أن ينسى خطيبته الأولى، فهي “حبّه الأول” كما يقول، لكنه يضيف أنه يحاول دائماً كبح جماح مشاعره،

حتى لا تنعكس سلباً على استقرار أسرته، وبخاصة على أبنائه الذين يحبهم كثيراً،

ويقول إن آخرين يمكن أن تؤدي بهم تجارب كهذه إلى الفشل في تأسيس أسر، أو في الحفاظ على تماسك أسرهم،

ويرى أن المجتمع وشروطه وعاداته “البالية” هي السبب في كل هذا، مضيفاً أنه “يحسد” المجتمعات الغربية

على الحرية التي تعيشها، وتمكّن كل محبين من تحويل قصة حبهما إلى زواج وأسرة ناجحة، من دون “عُقد”، حسبما يقول.

في تحليل نُشر على الإنترنت، يقول الدكتور شوقي العقباوي، رئيس قسم الطب النفسي بجامعة الأزهر،

إن العصر الذي نعيشه، يعاني فيه الشباب من كمّ كبير من الضغوط والإحباطات التي تجعل فكرة اقتران الحب بالزواج فكرة صعبة،

بسبب العقبات المادية التي يواجهها أغلبهم. وعليه يكون الحب، بشكله المجرد، هو المتنفس النفسي للشاب والفتاة،

رغم أن كثيرين منهم يدركون أن الطريق مسدود في النهاية. ويرى العقباوي أن حل المشكلة يكمن في توجيه الشباب

منذ الصغر إلى الأنشطة الرياضية، وتحصينهم بالالتزام الديني، ما يعني أنه لا يرى أن المجتمع هو المسؤول بعاداته وتقاليده، ولا يطالبه من ثم بتعديل تلك العادات.

لكن منير أبو سيف (28 عاماً) يؤكد، مثل سُهاد وعلي، أن المشكلة كلها تكمن في عادات المجتمع، التي يتعاطى الناس بها وكأنها مقدسة،

رغم أنها في الحقيقة تخرب المجتمع، وتمنع عن كثير من أفراده «الراحة النفسية» التي تلزمهم للنجاح في الحياة العملية

ويؤكد منير، الذي فشلت قصة حبه بسبب رفض أهله فتح موضوع الزواج وهو على مقاعد الدراسة،

أن تغيير تلك العادات، يعد حاجة ملحّة، مطالباً في الوقت نفسه بالتفريق بين الحب البريء،

الذي ينبع من مشاعر صادقة تهدف إلى الزواج، والعلاقات الغرامية غير البريئة، بل وغير «العُذرية»،

مؤكداً أن هذه الأخيرة ليست حباً من حيث المبدأ، وأن من الظلم تصوير الحب على أنه علاقة مشبوهة بين شاب وفتاة،

مشيراً إلى أن ثمة في المجتمع من لا يُفرق بين الحالتين، وهذا بذاته يمثل ضغطاً على طرفي «حالة الحب»،

إذ يخشيان، في العادة، نظرة المجتمع غير الإيجابية تجاههما، وشكوك بعض أفراده التي قد تؤثر سلبياً على سمعتهما،

وبخاصة سمعة الفتاة، ولهذا نجد –كما يقول- أن أسرة الفتاة تكون أكثر تشدداً تجاه هذا الموضوع،

ما يدفع الفتاة لإخفاء مشاعرها عادة، أو عدم التصريح بوجود هذه المشاعر في حال تقدم خاطب لعائلتها،

فتضطر للزواج منه تحت ضغط عائلتها، منهية قصة حبها فجأة، رغماً عنها، لعدم تمكنها من الإفصاح عن رغبتها بالزواج من شاب آخر.

أتوقع أن

المشكلة دائما في عدم اتمام قصص الحب هم الأهل لأن في القصص السابقة جميعها كان السبب الأهل

وأنا أؤكد بأن الحب ليس عيب مادامه ضمن حدود وبهدف الزواج لأن اذا لم يحدث حب فلن يحدث تفاهم بين الزوجين

فلم تتزوج البنت أو الشاب من شخص لايحبه ؟ يقولون الحب يأتي بعد الزواجوهذا كلام خاطىء لأن الذي يأتي بعد الزواج هو العشرة وليس الحب.

للاسف يوجد في أيامنا أهل يتشددون لأمور تافهة ويعتبروها من أساسيات العريس المناسب لابنتهم

أو العروس المناسبة لابنهم بالرغم أنها لم تذكر في اي من الديانات السماوية, ويحكمون على الشخص بالتخلي عن حبه والانسحاب .

والنتيجة تدمير نفسية الطرفين وحدوث عقد نفسية في هذه الناحية والتأثير على حياتهم المستقبلية لأن حبه سيبقى معه الى الابد

[size=21]الحب هو سمة من النادر الوصول اليها او الاحساس بها إن لم تكن من مشاعر خالصة وصادقة وهذا سواء كانت على النت

ام على مختلف المجالات،،وبما ان محور كلامنا على النت فأنا اقول ان النت هو وسيلة للوصول وللتعارف

،،وهنا تكلم على الاناس الحقيقيين بعيدا عن الممثلين ،، هو وسيلة للوصول الى مختلف نماذج الحب واظنني اعتقد ان الحب لا يبحث عن جنسية او طبيعة او اختلاط.

لان الحب سيكون هو المتصرف الوحيد وبالتأكيد ان المحبوبين سيكونان تحت معنى ومغزة ذلك الحب.

وهذا ينطبق على كافة علاقات الحب التي تكون بين مختلف الدول .

اما ان احتمالية ان يكون نوع العلاقة ربما تكون من نفس الجنس الذي تتكلم معه هنا سيكون التعرف ضيق المجال

لان الطرفين يتمنيان تجاذب الحديث وهذا لا يتم الا بعد التأكد من صدق المقابل وعندها ستندمج الالسن في الكلام وبعدها سيكون التعارف

وربما ان الشخص المقابل سيبتعد عن سلبياته ،وهنا اقول وهل نستطيع ان نعرف سلبيات الذي يكون امامنا

وهنا اقصد على علاقة الحب الواقعية هل سيستطيع الشخص المقابل ان يعرف الاخر دون المعاشرة ،

،والنت كذلك سيكون هنالك طريق طويل للمعاشرة والحديث وعندها سيتضح للاخر سلبيات الحبيب وعلى ما اعتقد لا يوجد شخص دون سلبيات.

ولكن كيفية العيش مع هذا الحب ؟
ج// الحب سيكون حبا بكل صفاته ومعانيه ،،وحيثياته لانه ستقع تحت عاطفة العواطف واندماج القلوب وتلاحم الارواح وهذا ما احسه واشعر به امام محبوبتي البعيدة وكلي ثقة على انها تبادلني نفس الشعور والاحساس ...لانه الحب.

وكيفية التعامل مع الطرف الاخر في حال كونه في بلد اخر ويصعب الوصول اليه ؟

ج//هنا سيكون جوابها الايام وما هو مكتوب من قبل الخالق لان الحب يولد طاقة غير طبيعية للمحاولة او العمل على الوصول الى الحبيبة وهنا سيحاول الحبيب الوصول الى الحبيبة ،،، ؟؟؟

سيكون التعمل طبيعي ولكن بصعوبة لان الانامل ستحاول ان تطرح ما في القلب على حد علمنا ان اللسان هو اقوى من الانامل

لانه اقرب الى القلب ويجب ان لا ننسى ان العين هي اقوى شيء لايصال عمق العلاقة التي يشعر بها القلب.

. وعلى كل الاختلاف والصعوبة سيكون حبا يسير بطريقته التي لا نعرفها نحن.د

ما هو مصيره ؟ والى متى سيبقى الحب ؟ في حال تعذرت كل السبل لتحقيق الهدف الاسمى والاحلام الورديه بالارتباط ؟

ج// هما اقول ان الحب سيبقى حبا وان تعذرت كل السبل وربما اجازف لاقول ان الحب الحقيقي اقوى من علاقة الزواج

التي ربما يرتبط بها الطرفان من غير بعضهما،، لاننا لو مررنا يوما بمكان او موقع وشاهدنا اسم المحبوبة او الحبيبة

اصح التعبير سينبض القلب نبضة غير تلك النبضة التي ينبضها قبل ذلك ولو حاولنا السؤال ...سيقول القلب انها حبيبتي ولا اعلم ماذا يحصل لي عندما يذكر اسمها او رسمها .

وعندما نحاول معرفة السبب ..؟ سنعرف ان الحب الحقيقي اعظم واسمى شيء يمر على البشرية

عدد الرسائل : 8 الرتبه : تاريخ التسجيل : 24/03/2008

إن الحب عن طريق النت ليس عملية آمنة ، بل هو أشبه بالمقامرة

والمقامرة تكون على مستقبلنا وحياتنا هنا .. فالنت ليس عالماً حقيقياً تتقابل فيه القلوب والعقول والأجساد

بل هو عالم مصطنع نظهر فيه ما نريد من شخصيتنا ونكتم عن الآخر ما لا نحبه أن يظهر .

. فكيف يثق كل طرف في الآخر .. الكلام حلو ويبعث على الثقة نعم ، لكن هل هو حقيقي وواقعي .. أشك !!

- دعوني أؤكد أن الحب عن طريق النت لا يمكن أن يحدث إلا لشخص يعاني من حالة فراغ عاطفي حاد

متعطش لأول كلمة تدغدغ عواطفه التي تعاني من الإهمال فتحركها من سكونها الطويل ، لذا فهو يحتاج إلى شغل وقته

بما يفيده ويفرغ طاقته العاطفية فيما يفيده ولا يضره حتى يأذن الله له بإخراجها والتعبير عنها في الوقت المناسب ..

عدد الرسائل : 56 الرتبه : تاريخ التسجيل : 28/03/2008

فكرة جريئة و متقدمة ولقد حاولت شخصيا بالزواج عن طريق النت عن حب ولكن لم يحالفني الحظ.

ولكن المجتمع حولي رفض هذه الزيجة لغرابتها عن الطرق التقليدية ، وهو الرفض النابع من الجهل فقط لا غير

والمثل يقول : المرء عدو ما يجهل .. وبالطبع نحن جزء من هذا المجتمع لا نستطيع الانفصال عنه شئنا أم أبينا

ولم الاقى من اهلى اى ترحيب بالموضوع وقامو بالرفض لاكن وبعد مرور سنوات من تركى الشخص الذى احببته

الا اننى مازلت احبه واتذكره دائما فاننى لم اجد حب يعادل حبى له مع تقدم اكثر من شخص لى للزواج لاكنى ارفض

ليس سبب لرجوعه لانه تزوج وفقد الامل فى موافقة اهلى ولاكن لان قلبى معلق بحبه واخاف ان اظلم اى شخص اتزوجه

لاننى لن اكون سعيدة معه هذه تجربتى الخاصة ولاكن قبل كل شى انصح ان يدقق كل شخص فى من يحب حتى يعرف اذا كان

هذا الحب حقيقى ام هو اعجاب او مجرد تسلية بين شاب وفتاة ويفكر جيد هل سيكون سعيدا اذا تحقق حلمه بالزواج ام لا

اشجع جدا الزواج عن طريق الانترنت بشرط أن يكون الطرفان صادقين مع بعضهما

وأن يتعاونا في كل شئ ويقدما التنازلات المطلوبه لتحقيق السعادة

قوانين الزواج السعيد ونصائح الى من يحب

1- لا تغضبا معاً في وقت واحد.

2- لا تصرخا أبداً إلا في حالة وجود حريق في المنزل ( للتنبيه ).

3- إذا كان لابد لأحدكما من أن يكون رابحاً في المناقشة، فليدع الطرف الآخر يربح.

4- إذا كان لابد من النقد فليكن بطريقة مرحة ودية.

5- لا تبنش الماضي وانس الأخطاء القديمة ودع ما فات ليموت.

6- ركز اهتمامك على شريك حياتك أكثر من أي صديق آخر.

7- لا تنم وأنت غاضب لتقوم وأنت غاضب بل توصل على حل قبل النوم.

8- على الأقل قل كلمة شكر أو حب أو ثناء يومياً لشريك عمرك.

9- عندما تفعل خطأ، اعترف به واطلب المسامحة.

10- تذكر دائماً أنه لابد من شخصين لعمل مشاحنة، ولكن الذي يتكلم أكثر هو غالباً المخطئ.

اسفة على الاطالة واتمنى للجميع السعادة