رحاب دنيا ودين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


»•¤©§|§©¤•» موقع, اسلامى, اجتماعى, ثقافى, برامج, كمبيوتر, وانترنت «•¤©§|§©¤•«
 
الرئيسيةمنتديات دنيا ودأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحب ..... مراتبه وانواعه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نور الشمس

نور الشمس


عدد الرسائل : 1153
الاوسمة : الحب ..... مراتبه وانواعه UBd41977
تاريخ التسجيل : 29/03/2008

الحب ..... مراتبه وانواعه Empty
مُساهمةموضوع: الحب ..... مراتبه وانواعه   الحب ..... مراتبه وانواعه I_icon_minitimeالإثنين يونيو 16, 2008 11:35 am

( الحب ) مراتبه وأنواعه

سمعنا كثيراً وما زلنا نسمع وسنظل نسمع ونقرأ عنه انه:

( الحُبْ )

ما هو الحب؟؟

ما هو إلا شعورٌ ينتقل من جوارح أي مخلوق لأي شئ..
قد يفوق الحب هذا ويتحول إلى حب ( توحد المحبوب ) وذلك
بمعنى أن عندما نحب شخص ولا نريد أن يشاركنا أحد فيه وهي تسمى بـ (
الغَيِرة ) وذلك يمقت المُحِبْ والمَحْبُوبْ.


فكر أيها المُحِبْ هل من حب صادق يقدم ويعرض ويطلب نسميه ( توحيد المحبوب ) لغير الله سبحانه وتعالى..

فتذكر أن أي محبة تفوق محبة الله سبحان وتعالى ما هي إلا عذاب على صاحبها وبال.!

قال تعالى : ( لا يغفر الله أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ).

وقال الشاعر:

..:..أنت القتيل بكل من أحببته فأختر لنفسك في الهوى من تصطفي..:.

فالحُبْ ما هو إلا مراتب ومنها:

1/ التعبد : وهي
أشد الحُبْ وأصعبه وأبغضه إذا كان لغير الله ومنى ذلك ما هو إلا الحب
والخضوع والذل للمَحْبُوبْ فمن أحب محبوباً وخضع له فقد تعبد قبله له..


لماذا لم نفكر يوما في كلمة ( عــــــــلاقة ) ؟؟؟!هنا تساؤل .؟؟!!

حين نرسم صداقة مع أحد نقول قد كونا علاقة صح ؟؟!

هل فكرنا بها طبعا لا ولكن هنا تجدوا تفسيراً لها

علاقة = مأخوذة من تعلق المحب بالمحبوب ..

قال الشاعر:

وعُلقتْ ليلى وهي ذات تمائم ولم يبد للأتراب من ثديها حجم

وقال آخر:

أعلاقة أم الوليد بعدما أفنان رأسك كالثغام المخلس

فليكن صرف التعبد لله سبحانه وتعالى جل في علاه أجمل علاقة وهي الربط بينك وبين ربك بكل حبل يوصلك إلية...

2/ الصبابة : وهي إنصاب القلب إلى المحبوب..

قال الشاعر:

تَشَكْىا الحبون الصبابة ليتني تحملت ما يلقون بينهم وحدي
فكانت لقلبي لذة الحب كلها فلم يقلها قبلي محب ولا بعدي

3/ الغرام: وهو لزوم الحب للقلب لزوماُ لا ينفك عنة

قال تعالى: ( إن عذابها كان غراماً )

4/ العشق: وهو الإفراط في المحبة ولهذا لا يوصف بها الرب سبحانه بها ولا تليق في حقه.

5/ الشوق: سفر القلب إلى المحبوب وهذه تطلق على الرب سبحانه وتعالى حين قال في الحديث القدسي:
( طاب شوق الأبرار إلى لقائي وأنا إلى لقائهم أشد شوقاً )

..:.. فالحب لا يدرك إلا بالجوارح مثل ما عرفته سابقاً ..:..

فحين نحب نحب أن نسمع بالمحبوب وأن
أبصرنا نبصر به وأن بطشنا بطشنا به وأن مشينا مشينا به فهو في القلب ومعنا
دائماً وأنيسنا وصاحبنا وحين نتكلم نتكلم به فاللسان له انفعال وأن إن فعل
عن القلب أتم من انفعال سائر الجوارح فأنة ترجمانه ورسوله..


فالله الله حين قال في حديثه القدسي:

(أنا مع عبدي ما ذكرني وتحركت بي شفتاه)

وللتأكيد أن الله مع عبده في كل حين قال في كتابة الكريم:

( لا تحزن إن الله معنا)

وقول النبي صلى الله علية وسلم:

( ما ظنك باثنين الله ثالثهما)

6/ التتيم: وهي آخر مراتب الحُبْ وهي تعبد المُحِبْ للمحبوب يقال ( تيمه الحُبْ : أي عبده ومن تيم الله إي عبد الله )
وهنا حقيقة ذلك هو الذل والخضوع للمَحْبُوب.

فيجب علينا أن نعلم أن الله تعالى لم
يقول لنا لا نحب لا ولا نفعل مراتب الحب ولكن معه وله ومن اجله فقط ولكن
مع أي مخلوق علينا الانتباه لان ذلك سوف يصبح فيه حدود لا إفراط ولا تفريط.


فالله جعل للمحبة أنواع ومنها:

1/ محبة الله.2/محبة ما يحب الله : وكما قال: ( أحب الناس إلى الله أقومهم بهذه الحبة وأشدهم فيها)
3/ الحب في الله: وهي من لوازم محبة ما يحب الله ولا تكون هذه المحبة إلا فيه وله ومن أجلة.
4/ المحبة مع الله: وهذه هي المحبة الشركية وهي من أحب شيئاً مع الله لا لله ولا من أجلة ولا فيه ويأخذ له نداً وهذه تعرف بالمحبة الشركية.
5/ المحبة الطبيعية: وهي ما نحن عليه مثل:
كحب العطشان للماء والجائع للطعام ومحبة الزوجة والولد
ولكن حتى في هذه نكون حريصين حتى لا تلهينا عن ذكر الله حتى لا تكون محرمة
علينا وعبئاً علينا قال تعالى:

(يا أيها الذين أمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله)

فما أجمل الحب حين يكون لله وفي الله ومن اجله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور الشمس

نور الشمس


عدد الرسائل : 1153
الاوسمة : الحب ..... مراتبه وانواعه UBd41977
تاريخ التسجيل : 29/03/2008

الحب ..... مراتبه وانواعه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحب ..... مراتبه وانواعه   الحب ..... مراتبه وانواعه I_icon_minitimeالإثنين يونيو 16, 2008 11:37 am


حب الله يعلو فوق كل حب
يبلغ المسلم المحب الصادق الذروة، ويفنى كلِّيَّةً
في حب الله تعالى، إذا كانت كل حركة من حركاته وكل سكنة من سكناته، بل كل
لفتة من لفتاته وخلجة من خلجات نفسه تنطق بحب الله، خاشعة وجلة.. جاهدة
مجاهدة. فهو يتعامل مع الوجود كله بحب الله تعالى، ووفق ناموس الحب الذي
يلفّ هذا الوجود.


يوقظ النبي -صلى الله عليه
وسلم- في نفوسنا ما غفا وتخدّر من قواعد المنطق وأصول التسلسل، وتمكنت منه
نوازع الدنيا فلم يحلق في الأجواء، يعلنه عليه الصلاة السلام حتى لا تبقى
محبة الله تعالى على أفواهنا كلمة جوفاء خاوية خالية، عارية عن الحقيقة،
ناقلاً عن ربه سبحانه بعضًا مما جاءه من الوحي القرآني: "قل إن كنتم تحبون
الله فاتبعوني يحببكم الله" [آل عمران: 31].

وينطق الرسول صلى الله عليه وسلم بكلمات من ذهب،
موضحًا بعض الطرق الموصلة لحب الله تعالى، والدلائل الموضحة لهذا الحب،
حين يقول: (ثلاث من كنّ فيه وجد حلاوة الإيمان، أن يكون الله ورسوله أحب
إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في
الكفر كما يكره أن يقذف في النار).





قمة الهرم الإيماني


حب الله تعالى هو أعلى أنواع
الحب، وقمة الهرم الإيماني، فمتى أحب العبد ربه ترك ما لا يرضيه وسار على
درب الصلاح الذي رسمه له، وابتعد عن المعاصي، فمن أحب الله بحق أطاع أمره
واتبع شرعه، فالمخالفة والعصيان دليل كذب المحبة أو نقصها.

ولذا فطريق حب الله تعالى يتمثل في ترك المعاصي، مع
الحرص على أداء الفرائض، والإكثار من النوافل، فهو طريق عمليّ إذا، وقد
قيل: "من أحب أن يعلم ما له عند الله عز وجل فلينظر ما لله عز وجل عنده،
فإن الله تبارك وتعالى ينزل العبد منه حيث أنزله العبد من نفسه، ومن أوفى
بهذا الحب نال محبة الله تعالى، ويا لها من كرامة إذا حصلت!!".






أين الله في قلوبنا





تأملت في هذه الكلمات "أين الله
في قلوبنا؟" ووقفت معها وفكرت فيها فقفزت إلى ذهني مجموعة كبيرة من
التساؤلات: هل نحن نعظم الله حق التعظيم؟ وكيف عظمته في قلوبنا؟ لقد قال
علي بن أبي طالب رضي الله عنه وهو يصف الصالحين "عَظُمَ الخالقُ في
قلوبهم، فصغُر ما دونه في أعينهم"، فانظروا معي أيها الأحباب إلى هذا
التعظيم الذي جعلهم ينشغلون بعظمته وحده عن عظمة من سواه كائنا من كان،
فصاروا لا يخافون إلا منه، ولا يسكنون ولا يطمئنون ولا يلجئون إلا إليه،
ولا يرون رقابة أحد سواه حتى تعلقت به قلوبهم، واستحوذ جلاله على نفوسهم،
فصار هو سبحانه وتعالى حسبهم ووكيلهم، يوافيهم بالعطايا والهبات ويؤيدهم
بالمعاني ويثبتهم بالكرامات وصاروا هم أهله وأحبابه وخاصته.



أين نحن من حب الله؟ وكيف
علاقتنا بحبيبنا؟ وهل نحن حريصون على تصحيح مفاهيم حبنا له سبحانه؟ بمعنى
هل نحب أن يكون الله كما نريد منه جل جلاله؟ أم نحب ونجتهد أن نكون نحن
كما يريد الله منا؟ ثم نقف بعدها على عتبة العبودية؟!




أوقات القرب الإلهي



أين الله في قلوبنا؟ هل نفرح
بالقرب منه؟ هل نحرص على أن يكون معنا دائما؟ إذن فما مدى فرحنا بالصلاة
التي نقابله فيها ونناجيه؟ وما مدى حبنا للسجود الذي نكون فيه أقرب إلى
الله؟ وما مدى دوامنا على الذكر الذي يوجب معيته لنا؟ "وأنا مع عبدي متى
ذكرني وتحركت بي شفتاه"، وهل لنا نصيب من وقت القرب الإلهي في ثلث الليل
الأخير، وربنا ينادي علينا "هل من تائب فأتوب عليه، هل من مستغفر فأغفر
له، هل من سائل فأعطيه..."،



يا إخواني أليس المحب يتمنى
الخلوة مع حبيبه فأين قلوبنا من الخلوة بالله؟! أوليس المحب يضحي من أجل
حبيبه؟! فأين تضحيتنا من أجل الله ومن أجل إعلاء كلمته ودينه؟! ثم أليس
المحب يسعى في رضا حبيبه ويتحمل من أجل رضاه ما قد يشق على نفسه؟



فهل نحن نراقب مواضع رضا مولانا
وحبيبنا لنسرع إليها؟ وهل نراقب مواضع سخطه لنفر إليه منها؟ ونرتمي في
ساحات رحمته وننزل به حاجاتنا ونشكو إليه بثنا وأحزاننا وضعفنا، ونطرق على
بابه لعله يتكرم ويفتح لنا نحن المذنبين المقصرين المشفقين المساكين؟!!



ومن منا يتساءل عما يغضب الرب فيفر منه ويبتعد عنه حتى لا يغضب حبيبه؟!!
يا إخوتي كم مرة شاهدنا الله في نعمة أنعمها علينا فشكرناها وأدينا الذي علينا فيها؟ هل شكرنا الله على نعمة الهداية والإسلام؟
هل شكرنا الله على نعمة الصحة؟ هل شكرنا الله على
نعمة المال، على نعمة الولد، على نعمة الأبوين، على نعمة الزوجة الصالحة
على نعمة التوفيق... إلخ؟




حب الله في البلاء والقدر



يا إخوتي كثيرا ما تأتي الأقدار
بما لا يوافق أهواءنا، وتكون الابتلاءات التي تستلزم منا الصبر الجميل،
فهل نتساءل عند البلاء والمحنة ونزول الضر أين الله في قلوبنا؟ وهل نشاهد
رحمة الله بنا في البلاء؟ وهل نستشعر حب الله لنا عند الابتلاء؟ قال صلى
الله عليه وسلم: "إذا أحب الله عبدا ابتلاه...".

وهل نعيش معاني الصبر الجميل الذي ليس فيه شكوى؟!
حقا ما أعجب كلام ابن القيم وهو يصف ناسا نظروا إلى المصائب نظرة أخرى
فاستقبلوا مصائبهم كما يستقبلون النعم لأن مصدرهما واحد وهو الله، ولنتوقف
مع كلامه حين يقول: وكل ما يصدر عن الله جميل وإذا كنا لا نرى الجمال في
المصيبة فلا بد أن نتأمل قصص موسى عليه السلام مع الخضر في سورة الكهف ،
ونتأمل كيف كان خرق السفينة وقتل الغلام وإقامة الجدار في قرية السوء شرا
محضا من وجهة نظر سيدنا موسى وكيف ظهرت له مواطن الجمال في أفعال الله بعد
معرفة الحقائق والحكم التي وراء الابتلاء!!


وهناك من الناس من يعترض على
قدر الله وقضائه ، وقد تبدو منهم علامات السخط على القدر أو عدم الرضا
بالقضاء، فهل سألوا أنفسهم أين الله في قلوبنا؟

وإن هناك من يترك أحكام القرآن والسنة ويحكمون أهواء
أو أشخاصا أو قوانين غير قوانين الله! وهناك من يعرضون أنفسهم لغضب الله
بالمعاصي فيحجبهم الله عن كل خير! وكل هذا لأنهم لم يقفوا يوما ليسألوا
أنفسهم أين الله في قلوبنا؟!




لحظة من فضلك



قد تأخذنا الحياة وقد تلهينا
الدنيا وقد تشغلنا الأنفس والأموال والأولاد ولكن لا بد أن نتوقف كل حين
لنسأل أنفسنا: أين الله في قلوبنا؟! فلنملأ قلوبنا بحب الله فحب الله من
أنقى واسمى أنواع الحب ، لا حب العباد.


فإذا هممت أن تقع في المعصية
فقل لنفسك: أين الله في قلبي؟ الله أحب إلي أم المعصية؟ هل استهنت إلى هذا
الحد بنظر الله إليك؟! كيف سأقابل الله لو مت وأنا على هذه المعصية؟ "قُلْ
أَرَأَيْتَكُم إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ
أَغَيْرَ اللهِ تَدْعُونَ إِن كُنْتُمْ صَادِقِينَ* بَلْ إِيَّاهُ
تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاءَ وَتَنْسَوْنَ مَا
تُشْرِكُونَ" هكذا يظهر عند الشدة أنك لا تثق في أحد إلا الله، فأين الله
في قلبك عند الرخاء؟!


وإذا تكاسلت عن طاعة فقل: أين
الله في قلبي؟ وهل حبي للراحة والكسل أكثر من حبي لله؟! وتذكر قول الله
لرسوله صلى الله عليه وسلم في القرآن: "فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغب"،
فبعد الفراغ من متاعب السعي على الحياة لا يرتاح، بل يتعب ويتقرب إلى ربه
ويرغب؛ لأن راحة المؤمن في رضا الله.


وهكذا أيها الأحباب تعالوا ندرب
أنفسنا على أن يكون الله ملء قلوبنا ولا شيء معه، ويكون لنا في كل صغيرة
وكبيرة وقفة لنتساءل: أين الله في قلوبنا؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
السيف المسلول




عدد الرسائل : 13
تاريخ التسجيل : 11/05/2008

الحب ..... مراتبه وانواعه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحب ..... مراتبه وانواعه   الحب ..... مراتبه وانواعه I_icon_minitimeالإثنين يونيو 16, 2008 11:42 am

فإذا هممت أن تقع في المعصية
فقل لنفسك: أين الله في قلبي؟ الله أحب إلي أم المعصية؟ هل استهنت إلى هذا
الحد بنظر الله إليك؟! كيف سأقابل الله لو مت وأنا على هذه المعصية؟ "قُلْ
أَرَأَيْتَكُم إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ
أَغَيْرَ اللهِ تَدْعُونَ إِن كُنْتُمْ صَادِقِينَ* بَلْ إِيَّاهُ
تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاءَ وَتَنْسَوْنَ مَا
تُشْرِكُونَ" هكذا يظهر عند الشدة أنك لا تثق في أحد إلا الله، فأين الله
في قلبك عند الرخاء؟!

ليس لنا الى الله هو حبيبنا وهو خالقنا وهو رازقنا وهو من يرحمنا ونحن نعصيه

اشهد ان لا اله الا الله وان سيدنا محمد رسول الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحب ..... مراتبه وانواعه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رحاب دنيا ودين :: منتــدى رحـــــــاب دار الفـضـفـضـة-
انتقل الى: